اول ما نبدا به

بسم الله الرحمن الرحيم
سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر
صلى عليك الله ياعلم الهدى ...ما هبت النسائم وما ناحت على الأيك الحمائم
يا زوار واعضاء وكل مشاهدي موقعنا صلّوا وسلموا وباركوا على الحبيب محمد صلى الله علية وسلم وعلى آاله وصحبه اجمعين

2011/07/12

قلب عاجز عن التعبير؟؟؟؟








ولو أنني أوتيت كل بلاغة ****** وأفنيت بحر النطق في النظم والنثر

لما كنت بعد القول إلا مقصرا ***** ومعترفا بالعجز عن واجب الشكر






يبقى لنا دائما العجز في وصف كلمات الشكر خصوصاً

للأرواح التي تمضي خلال الأيام والتي تتصف بالعطاء بلا حدود
ودائماً هي
سطور الشكر تكون في غاية الصعوبة عند صياغتهاربما لأنها تشعرنا دوماً بقصورها وعدم إيفائها حق من نهديه هذه الأسطر




طالبتك المحبة:  ساره بلال الصمادي

                            




أو ربما لإني لست ماهره بالكتابة لكني سأكتب ما بقلبي و أظنة أبلغ من كلام الناس.....


دق القلم طويلاً..لم ينزف قطرة حبر واحده فما زلت أفكر أي موقف أختار..أخترت واحد من كثر..واحد يدل على القوة و الحكمة..أعلم أنكم بشوق لتعلمون من هي ذا القوية التي استطاعت أن تغير شخصيتي ...كانت كثيرا ما تلقي إلي بالنقد البناء..و إن كنت أشعر بضيق حينها...فكثير ما نقدت قلة الثقة بالنفس..بعد حين فهمت قولها فهمت سبب ذلك فلم يعد بالنسبة لي مصدر إزعاج بل أصبح مصدر تقوية و زيادة للعزيمة،وذلك لأبدو أمامها بقوة الشخصية ...والثقة بالنفس التي كانت تريد أن تغير داخلي و أُصبح بالوضع الأفضل ..إنها و بكل فخر و اعتزاز أم علمتني أن القو ليست قوة الجسد بل القوة هي قوة الشخصية و أكثر ما زرعت بذور الثقة بالنفس...شعرت حين إذن بتطور ذاتي..و علمت أنني الآن كبرت..كبرت بمعلمة الحساب ..بمعلتي التي و قفت إلى جانبي مرارا ...أي سلام ألقاه و أي كلام أسمعه..إذا مرضت طلبت من الله شفائي..و إذا في وجهها المبتسم إبتسمت ردتني الجميل جميلا...أنشئت بداخلي حبها فأصبح الآن وقت إعلان حبها لأقول لها إني احبك في الله الذي به نرتقي على منابر من نور..من الله نرتجي لكي يتلئلئ اسمك في السماء..لإنك لم تكوني مجرد معلمة عادية لإنك كنتي تهديني النصحة و النقد الذي تعطي معه لذه لتشبع نفوسنا حنانا و حبا يملئ الكون و يفيض من القلب إذا أمتلئ السنه الماضية كانت كفيلا بأن تحدث هذا التغير في نفسي...
واستمر تواصلي معها حتى لحظتي هذه......إنها معلمتي غرام



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق